الانتخابات
Main navigation
الدوحة (أ ف ب) - أعربت نساء في قطر الأحد عن خيبة أملهن لعدم فوز أي مرشّحة بعضوية مجلس الشورى في أول انتخابات شهدتها الإمارة الخليجية، في حين يتطلّع القطريون إلى معرفة ما إذا سيعمد أمير البلاد في إطار صلاحياته التي تخوّله تعيين 15 عضوا، إلى تعيين نساء في المجلس لتعزيز تمثيلهن.
وأعلنت لجنة الإشراف على الانتخابات في وزارة الداخلية القطرية فوز ثلاثين مرشحا عن ثلاثين دائرة، علما بأن أكثر من 12 امرأة خضن الاستحقاق الذي يعتبره كثر ديموقراطية الحد الأدنى وليس انتخابات مجلس كامل الصلاحيات.
وقالت عائشة جاسم الكواري التي خاضت الانتخابات في الدائرة 22 حيث تنافست خمس مرشّحات في مواجهة 14 مرشحا إن "الكوتة (الحصة المحفوظة) هي طوق النجاة لضمان تمثيل للمرأة في المجلس المقبل ونأمل تعيين من أربع إلى خمس سيدات لأن وجود المرأة مهم جدا".
وتابعت "بعض المرشحات أصابتهن خيبة أمل بالطبع لأنهن قدمن برامج قوية أثارت إعجاب الناخبين ولكن لا ننسى أن بعض الناخبات اخترن الرجل وهذه إرادة الناس ولابد أن نحترمها".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 3 أكتوبر 2021.
الدوحة- إبراهيم صلاح:
توقّع عددٌ من الكاتبات القطريات أن تحرز المرأة نجاحًا كبيرًا في انتخابات مجلس الشورى في دورته الأولى، وحجز المزيد من المقاعد عبر صناديق الاقتراع، في ظلّ تواجد العديد من المرشّحات القادرات على كسب أصوات الناخبين.
وأكّدت الكاتبات، في تصريحات ل الراية، أن النساء القطريات لديهن العديد من الخبرات التي اكتسبنَها خلال السنوات الماضية، ما يعزز فرص مشاركتهن كعضوات في مجلس الشورى المقبل. وقلن: إن المشاركة الفاعلة والإيجابية في الانتخابات تضاف إلى الإنجازات التي حققتها المرأة القطرية التي لها بصمة واضحة في الكثير من القطاعات، وعلى مختلف الصعد محليًا ودوليًا بحكم تواجدها كمعلمة وسفيرة ووزيرة، إلى جانب المشاركات على المستوى الإنساني والخيري والاجتماعي والثقافي والإعلاميّ. وأشرنَ إلى تقلد العديد من النساء القطريات خلال السنوات الأخيرة المناصبَ القيادية في الدولة، فضلًا عن تمثيلهنّ البلادَ في مختلف الفعاليات والمؤتمرات العالمية والإقليمية وبروزهنّ بشكل كبير على مستوى التحصيل الأكاديمي وحصولهنّ على درجات الماجستير والدكتوراه في مُختلف التخصصات، ما يؤكّد تنامي وعي المرأة بأهمية دورها في المجتمع، الأمر الذي سينعكس على الناخبات والمرشّحات.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الراية بتاريخ 15 سبتمبر 2021.
بغداد: زيدان الربيعي
تعهدت السلطات العراقية، أمس السبت، مجدداً بتوفير كل الظروف المتاحة لتأمين الانتخابات العامة المنتظرة في العاشر من الشهر المقبل، وسط رهانات على مشاركة فاعلة للنساء في هذا الاستحقاق المنتظر لتغيير واقع البلاد، في وقت قتل فيه 4 أشخاص بينهم عنصران من قوات الأمن في هجوم لتنظيم «داعش» الإرهابي شمالي بغداد.
وقال الرئيس برهم صالح إن العراق أمامه تحديات اجتماعية وتشريعية كبيرة بضرورة إنصاف المرأة وتأمين حقوقها الكاملة، مشيراً، في كلمة خلال المؤتمر الدولي الثالث عشر لمناهضة العنف ضد المرأة، «أمامنا استحقاق كبير المتمثل في الانتخابات المقبلة، حيث إن العالم أجمع يتطلع إليها باهتمام»، مشدداً، على «ضرورة أن يكون الاستحقاق الانتخابي بوابة لإنتاج سلطات تشريعية وتنفيذية قادرة على تحقيق الإصلاح وتجاوز المشاكل في العملية السياسية ومنها الفساد ونهب الثروات وتعطيل المشاريع والنقص في الخدمات».
بدوره، أكد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي خلال الجلسة الاستثنائية لمجلس الوزراء توفير كل احتياجات مفوضية الانتخابات وعلى أعلى المستويات من تمويل وتأمين ودعم، لضمان إجراء الاقتراع بما يحقق تطلعات الشعب. وذكر المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي في بيان، أن «الكاظمي أكد أن الانتخابات ستجري بعد 28 يوماً بالضبط، التي تمثّل الحل الوحيد لمشكلات العراق».
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الخليج بتاريخ 12 سبتمبر 2021.
أكدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين بلاسخارت، أن نسبة مشاركة المرأة في الانتخابات المقبلة العراقية المقبلة تعتبر مشجعة، مشيرةً إلى أن "هناك الكثير لعمله لرفع الحواجز أمام المرأة للمشاركة في العملية السياسية".
وقالت بلاسخارت في كلمتها خلال مؤتمر مناهضة العنف ضد المرأة، اليوم السبت (11 آيلول 2021)، إن جائحة كورونا ادت الى تفاقم ظاهرة العنف ضد المرأة.
وأضافت أن "النساء تواجه مصاعب وتحديات عديدة عندما يحاولن التصدي للعمل السياسي، إلا أن الأرقام تشير إلى حد مشجع بمشاركة النساء في الانتخابات حيث يمثلن 30 بالمائة من المرشحين وهذا من شانه تحقيق التوازن في صنع القرار".
وفي السياق أشارت إلى أن "العنف يتخذ اشكالات خفية متعددة وكذلك التهديد الضمني بالاقصاء الاجتماعي وكل هذا يضعف المرأة".
وعن القرارات التي اتخذتها الحكومة العراقية لتمكين المرأة وتعزيز الوعي والامن المرتبط بالانتخابات قالت بلاسخارت إن "القضاء العراقي اصدر قرارات لعدم تعرض المرشحات للانتخابات للعنف وكذلك توفير وزارة الداخلية لخطوط ساخنة واتخاذ التدابير اللازمة لحمايتهن من الاجهزة الامنية العراقية".
فيما نوهت إلى أن "هناك الكثير لعمله لرفع الحواجز أمام المرأة المشاركة في العملية السياسية".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل رووداو ديجيتال بتاريخ 11 سبتمبر 2021.
الجزائر- حسام الدين إسلام:
لم يصنع حزب “جبهة التحرير الوطني” (حزب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة) لوحده مفاجأة الانتخابات النيابية الأخيرة في الجزائر، بتصدره النتائج، ولكن شكل تراجع التمثيل النسوي في البرلمان الحدث، أيضا، بنسبة غير مسبوقة منذ 10 سنوات.
وقبل أيام، أعلن محمد شرفي، رئيس السلطة المستقلة للانتخابات، نتائج الانتخابات التشريعية التي تصدر فيها حزب “جبهة التحرير الوطني” (الحزب الحاكم في عهد بوتفليقة)، النتائج بـ105 مقاعد.
سيطرة ذكورية
قال شرفي في مؤتمر صحافي، إن “نسبة النساء في التشكيلة الجديدة للمجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان) 8.35 في المئة، ما يمثل 34 مقعدا من أصل 407 مقاعد نيابية.
وأشار إلى أن “التشكيلة الجديدة في البرلمان الجديد ستضم 373 نائبا من عنصر الرجال، بنسبة 91.65 في المئة”.
وترشحت للانتخابات البرلمانية الأخيرة نحو 8305 امرأة في قوائم حزبية وحرة، بحسب السلطة المستقلة للانتخابات.
ويظهر تراجع الحضور النسوي لدى مقارنة النتائج بين الدورة الانتخابية الأخيرة، التي جرت في 12 يونيو/ حزيران الجاري، وبين الدورتين السابقتين (2012 و2017).
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل القدس العربي بتاريخ 25 يونيو 2021.
سعى المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني، إلى مشاركة فعالة للمرأة خلال الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة والمقرر إجراؤها في 24 ديسمبر المقبل، من خلال المشاركة في الانتخابات كمرشحة أو ناخبة أو مراقبة للانتخابات.
وقال محمد المصباحي رئيس مركز التمكين للبحوث والدراسات الاستراتيجية الليبي، في تصريحات خاصة لـ"سكاي نيوز عربية"، إن هناك تعاوناً فعال يهدف إلى إدماج المرأة في العملية الانتخابية، بين مركزه والمفوضية الوطنية العليا للانتخابات بشكل كبير لتمكين المرأة الليبية من المشاركة الفعالة في كافة فعاليات العملية الانتخابية باعتبارها أحد أهم أركان المجتمع.
سيدات فاعلات في اتخاد القرار
وأشار إلى أن مركزه تحرك بالفعل في سبيل تعزيز دور المرأة الانتخابي من خلال مبادرة مجتمعية تهدف إلى إنصاف المرأة الليبية التي ضحت، وستضحي بالكثير من أجل الوطن، وتمكينها من إظهار قد ارتها على أن تكون كفة الحق في موازين الأزمة الليبية، وإثبات قدرتها على الرؤية المستقبلية وتشكيل بنيانها، وذلك لتنفيذ استراتيجية مدروسة إحداث تأثيرات إيجابية على أوضاع المرأة بشكل عام، والتي تساهم في تمكين المجتمع.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل سكاي نيوز بتاريخ 5 يوليو 2021.