تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

دبي -الشرق

بدأ المرشحون في الحزبين الديمقراطي والجمهوري في الاحتفال بتحقيق انتصارات تاريخية في انتخابات التجديد النصفي الأميركية، على الرغم من أن النتائج الإجمالية للانتخابات قد تظل غير معروفة لساعات أو حتى أيام في بعض المناطق.

ومع اقتراب الانتخابات من نهايتها، يتطلع الحزبان إلى تنويع المسؤولين المنتخبين في الكونجرس وخارجه، ويبدو أنهم في طريقهم لتحقيق ذلك، إذ يسير الديمقراطيون نحو إحراز تقدم في مسألة تمثيل المثليين في مكاتب حكام الولايات.

وفي المقابل، يتطلع الجمهوريون إلى زيادة قائمة حاكمات الولايات وانتخاب المزيد من الأعضاء اللاتينيين في مجلس النواب، حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأميركية.

وفي ولاية ماساتشوستس، يُتوقع أن تصبح المدعية العامة مورا هيلي، أول حاكمة منتخبة وأول مسؤولة تنفيذية مثلية في الولاية. 

وتوقعت شبكة "سي إن إن" أن تصبح الجمهورية كاتي بريت أول امرأة يتم انتخابها كعضوة في مجلس الشيوخ عن ولاية ألاباما.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الشرق بتاريخ 9 نوفمبر 2022.

أعلن المدير التنفيذى للانتخابات النيابية البحرينى، رئيس هيئة التشريع والرأى القانونى، المستشار نواف عبدالله حمزة، أن عدد المشاركين فى التصويت بالانتخابات البرلمانية وصل إلى 252256 ألفا، بنسبة بلغت 73.18%. وأضاف المسؤول البحرينى أن الإقبال الكبير على التصويت فى الانتخابات، منذ انتخابات عام 2002 من انطلاق المسيرة الديمقراطية، التى جسدها الملك حمد بن عيسى آل خليفة، يؤكد مدى الوعى والاهتمام الوطنى بأهمية الاستحقاقات الانتخابية فى تعزيز المكتسبات الوطنية.

وأشار حمزة إلى أن نسبة مشاركة المرأة فى الاستحقاق الانتخابى للفصل التشريعى السادس بلغت 48%، ما يبرهن مستوى المشاركة السياسية للمرأة البحرينية ودورها البارز فى مسار التطور الديمقراطى، للبلاد فى عهد الملك حمد وولى عهده الأمير سلمان آل خليفة.

وأكد أن ما شهدته الانتخابات من مشاركة الشباب كشفت أن نسبة مشاركتهم فى الانتخابات بلغت 45.37%، مما يدل على مدى حيوية الحياة السياسية والديمقراطية بمملكة البحرين، واهتمام المواطنين الشباب بالمساهمة الفعالة فى مسيرة العمل الوطنى. وكانت قد أعلنت البحرين أن عدد الناخبين من لهم حق التصويت 344713 ناخبًا، وبلغت نسبة المشاركة 73%، مقارنة بانتخابات عام 2002 التى وصلت وقتها إلى 55.5%.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل المصري اليوم بتاريخ 15 نوفمبر 2022.

فازت المحامية والمقدمة التلفزيونية ناتاشا بيرك موسار، الأحد في الجولة الثانية من انتخابات رئاسة سلوفينيا، لتصبح أول امرأة تتولى هذا المنصب. وقالت موسار في مؤتمر صحفي بعد إعلان فوزها، إنها ستبذل قصارى جهدها لتكون رئيسة للجميع، وستعمل من أجل حقوق الإنسان والديمقراطية الدستورية في بلدها.

تمكنت ناتاشا بيرك موسار من الفوز في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية في سلوفينيا الأحد، لتصبح أول امرأة تتولى رئاسة الدولة.

وفازت موسار (54 عاما) بنسبة 53.86% من الأصوات في جولة الإعادة، في حين حصل منافسها السياسي اليميني ووزير الخارجية السابق أنجي لوجار على 46.14% من الأصوات، وفقا لبيانات لجنة الانتخابات بعد فرز 86.7% من الأصوات.

وأظهرت بيانات اللجنة أن نسبة المشاركة بلغت 49.9 %.

وقالت موسار للصحفيين بعد أن أعلنت فوزها بالرئاسة "سأبذل قصارى جهدي لأكون رئيسة بحق للجميع ولأعمل من أجل حقوق الإنسان والديمقراطية الدستورية".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 13 نوفمبر 2022.

رجح تحليل مساهمة الناخبات الأميركيات بشكل كبير في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس المقررة بعد ثلاثة أيام، خاصة في ظل عودة قوانين تقييد الإجهاض التي أعيدت بعدما ألغت المحكمة العليا قرار قضية "رو ضد وايد".

وبحسب التحليل الذي نشره معهد بروكنغز، كانت الأصوات النسائية غالبا من نصيب الحزب الديمقراطي خلال السنوات الماضية، مرجحا أن تشكل أصوات النساء في الانتخابات المقبلة أهمية كبرى تدعم جهود الديمقراطيين.

واعتمد التحليل على إجراء محاكاة بناءً على أحدث بيانات مسح السكان الصادرة عن مكتب الإحصاء الأميركي، وتطبيق معادلات المشاركة في الاقتراع بانتخابات 2018، مع وضع افتراضات تتعلق بالاقتراع في 2022.

وأظهرت المحاكاة زيادة في "إقبال النساء" بدعم انتخاب المرشحين الديمقراطيين بشكل كبير.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الحرة بتاريخ 6 نوفمبر 2022.

كان متوقعا منذ تنقيح القانون الانتخابي ان يحصل تراجع كبير لعدد المترشحات للانتخابات التشريعية المتوقع تنظيمها في 17 ديسمبر 2022

وتؤكد الأرقام والإحصائيات المعلن عنها من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ذلك.
تعمل «رابطة الناخبات التونسيات» التى تأسست منذ2011 ، على دعم قدرات القيادات النسائية من أجل تكافؤ الفرص وضمان مشاركة فعّالة للنساء في الحياة السياسية وفي مراكز اتخاذ القرار، اعتبرت ان المجلس النيابي القادم سيكون ذكوريا بامتياز وهو ما يضرب حقا مكتسبا ناضلت من اجله النساء ومكونات المجتمع المدنى .

في هذا الاطار قالت تركية بن خضر نائبة رئيسة جمعية رابطة التونسيات، انه وفق الارقام المعلن عنها من قبل هيئة الانتخابات حول عدد المترشحات والبالغ 122 مترشحة من جملة 1058 ترشحا بنسبة لا تتجاوز 12 بالمائة للانتخابات التشريعية سيكون المجلس المقبل خطوة الى الوراء فهذه النسب هي الاضعف مقارنة بتمثيلية المرأة في المجالس النيابية السابقة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل المغرب بتاريخ 7 نوفمبر 2022.

تونس-  طفا الجدل حول تمثيل المرأة في الحياة السياسية بتونس على السطح مجددا مع غلق باب الترشح للانتخابات التشريعية 2022، حيث أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات عدد ملفات الترشح التي بلغت 1429 ملفا، منها 214 فقط لنساء.

وهللت جمعيات ومنظمات نسوية فيما مضى بتعيين نجلاء بودن أول امرأة تونسية وعربية تتقلد منصب رئاسة الحكومة، إلا أن هذا التعيين لم يكن في مستوى تطلعاتهم، حيث أثارت نسبة مشاركة المرأة في الانتخابات التشريعية المنتظرة في ديسمبر/كانون الأول المقبل حفيظتهم، وصدرت بيانات تنادي بضرورة المساواة بين الرجل والمرأة في الحياة السياسية، خاصة بعد صدور القانون الانتخابي الجديد.

خلل تشريعي

وأرجعت رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة التونسية راضية الجربي انخفاض نسبة مشاركة المرأة إلى ضرب مبدأ التناصف في القانون الانتخابي الجديد، مؤكدة أن تمثيل المرأة في البرلمان القادم سيكون الأقل، سواء قبل الثورة أو بعدها.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الجزيرة بتاريخ 28 أكتوبر 2022.