تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

في سياق تعزيز الديمقراطية والمساواة وتكافؤ الفرص، تعاون برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مع الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات لإعداد تقرير عن مراقبة الإنتخابات النيابية للعام 2022 من منظور جندري بهدف تعزيز مشاركة وتمثيل المرأة في الحياة السياسية والإنتخابات.

يسلّط التقرير الضوء على ما تواجهه المرأة من عقبات وثغرات كما يظهر المعوقات والتحديات الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية التي تحد من وصولها إلى الندوة البرلمانية، عبر تقييم مشاركة الناخبات والمرشحات والأحزاب السياسية في العملية الانتخابية.

تمّ إعداد هذا النشاط بتمويل مالي من الإتحاد الأوروبي، والوكالة الأميركية للتنمية الدولية، والتعاون الألماني.

المصدر: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان

الكويت - كيف سيكون حضور المرأة الكويتية في الانتخابات التشريعية المقبلة؟ خاصة بعد إقرار نظام التصويت بالبطاقة المدنية لأول مرة في تاريخ انتخابات مجلس الأمة، وترشح 26 امرأة من أصل 376 مرشحاً سيخوضون غمار السباق الانتخابي، وما حظوظها في الفوز بمقاعد في المجلس المقبل بعد أن غابت تماماً عن السابق؟

حظوظ محدودة

يرى المحلل السياسي الدكتور عايد المناع أن حظوظ المرأة في الانتخابات البرلمانية المقبلة، التي تُجرى يوم 29 من سبتمبر/أيلول الجاري، ستكون محدودة جداً قد لا تتجاوز فوز مرشحة واحدة في أفضل الحالات.

وأضاف في حديث خاص للجزيرة نت "المجتمع الكويتي يبدو غير مهيأ لتقبل المرأة حتى الآن، بما في ذلك المرأة الناخبة، فلو كانت الناخبات يردن دعم أي مرشحة لنجحت".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الجزيرة بتاريخ 14 سبتمبر 2022.

الكويت – يسدل غدا الأربعاء الستار على باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة الكويتي، المقرر إجراؤها نهاية الشهر الجاري، والتي ترنو من خلالها القيادة الكويتية إلى إنتاج مجلس ذي فاعلية، ويقطع مع المجالس السابقة التي شكلت عنصر تأزيم للوضع السياسي في البلاد.

وشهد الإقبال على الترشح للاستحقاق تفاوتا في ظل ضعف نسبي لمشاركة العنصر النسائي، وسط ترجيحات بأن لا تتجاوز معدلات المشاركة الانتخابات السابقة (2020) التي انحصرت في تقدم 33 سيدة بأوراق ترشحهن من بين 359 مرشحا حينها، يتنافسون على 50 مقعدا موزعة على خمس دوائر انتخابية.

وحتى الاثنين بلغ إجمالي عدد النساء اللاتي تقدمن بأوراق ترشحهن 23 امرأة، ويرى مراقبون أن نسبة الإقبال الضعيفة نسبيا تعود إلى ضعف التقاليد المتعلقة بمشاركة المرأة الكويتية في الحياة السياسية، على الرغم من منحها حقها في الانتخاب والترشح منذ نحو ثماني عشرة سنة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 6 سبتمبر 2022.

برلمانيون يندّدون بالرّسائل العدائية والتّهديدات بالقتل

الدّورة الأولى للانتخابات الرّئاسية في البرازيل المقرّرة في 2 من شهر أكتوبر/تشرين الأول، ندّدت نساء مُتحوّلات جنسيًا ومُخنّثات، الخائضات في السّياسة البرازيلية، على وسائل التّواصل الاجتماعي، سلسلة من العنف السّياسي الجنساني بحيث يُعتبر بمثابة جريمة انتخابية في البرازيل.

دخلت رسائل ذات طابع ذكوري وعنصري وحتّى ذات صيغ نازية في سجل التّهديدات تجاه مُستشارات وبرلمانيات؛ وكما هو شائع، فإنّ النّساء ينتسبنّ إلى أحزاب يسارية أو من الوسط اليساري، ويُدافعنّ عن نماذج متعلّقة بالاختلاف ومحاربة اللامُساواة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل Global Voices بتاريخ 2 سبتمبر 2022.

انطلق بمقر المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، التدريب الأول من نوعه في ليبيا، لمعرفة أساليب رصد العنف الموجه ضد المرأة خلال الانتخابات، بدعم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

وبحسب ما أفاد بيان للبرنامج الأممي الإنمائي تحصلت “عين ليبيا” على نسخة منه، فإنه خلال التدريب سيتمكن المشاركون من التعلم حول تجارب التي تواجه المرأة على الإنترنت في الحياة العامة، مما سيسمح للمفوضية بوضع استراتيجيات لزيادة مشاركتها في الانتخابات.

وأشار البيان إلى أن النساء تُشكل نصف عدد السكان ولديها الحق القانوني والإنساني للمشاركة في اختيار من يقود البلاد، ومع ذلك ناقصة التمثيل في البرلمان، وفي المرشحين والمصوتين وفي الإعلام، والتفاوت بين الجنسين في الحياة العامة يعزى إلى ممارسات الإقصاء والردع المجتمعي والعنف البدني والنفسي – بما في ذلك على الإنترنت.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل عين ليبيا بتاريخ 9 أغسطس 2022.

صوت الكينيون الثلاثاء في انتخابات رئاسية وبرلمانية ومحلية، قد تفضي نتائجها فيما لو فاز ائتلاف (تحالف كينيا الواحدة) المعارض إلى تولي أول امرأة منصب نائب الرئيس في تاريخ البلاد. وستشغل مارثا كاروا إضافة لمنصب نائب الرئيس وزارة العدل في حال فاز زميلها في قيادة الائتلاف وزعيم المعارضة المخضرم رايلا أودينغا بالرئاسة.

يترقب الكينيون نتائج انتخابات الثلاثاء متسائلين عما إذا كانت مارثا كاروا ستصبح أول امرأة تتولى منصب نائب الرئيس، والذي سيكون الأعلى الذي تصل إليه سيدة في تاريخ بلد غالبا ما تتعرض فيه المرشحات للاعتداء الجسدي.

تزين العاصمة نيروبي لوحات إعلانية عملاقة لوزيرة العدل السابقة البالغة من العمر 64 عاما برفقة المرشح الرئاسي وزعيم المعارضة المخضرم رايلا أودينغا، وهو سجين سياسي سابق.

ويتزعم الاثنان ائتلاف (تحالف كينيا الواحدة) الذي ينافس كل من نائب الرئيس وليام روتو والبرلماني ريجاثي جاتشاجوا، وكلاهما من الرجال، في الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمحلية الثلاثاء.

وتظهر النتائج الأولية مساء الثلاثاء لكن النتيجة الرسمية ستستغرق أياما.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 9 أغسطس 2022.