تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

قيادة النساء

عمان – أثبتت السنوات الأخيرة تمكن المرأة الريفية في الأردن من تغيير الصورة النمطية لدورها، تمثل بوصولها لمناصب سياسية وقيادية كغيرها من الرجال. فقد استطاعت تغيير الكثير من المفاهيم الاجتماعيه لدورها، مثل مشاركتها في الحياة السياسية والبرلمانية سواء أكانت مترشحة أو ناخبة.

عضوة مجلس بلدية إربد وكفر جايز عدلة كنعان؛ أكدت تلقيها دعما كبيرا من أسرتها عند اقتراح فكرة ترشحها للانتخابات البلدية، وخصوصا من زوجها الذي كان أول داعميها.

وأضافت عدلة “تكللت جهود الترشح بالنجاح، ليس على صعيد الانتخابات البلدية حسب، بل تجاوزت ذلك لتحقيق كثير من الإنجازات، كتقديم الخدمات التي تفتقر لها المنطقة”.

وترى عدلة؛ إن مد يد العون للفئة التي لم تكن تثق بقدرتها في بداية مسيرتها السياسية، خير دليل على قدرتها بشأن تحمل مسؤولية الموقع الذي تشغله، بالإضافة إلى أنها كانت سببا بتغيير نظرة نساء مجتمعها لأنفسهن، وبمدى قدرتهن على إحداث تغيير حقيقي.

وفيما يتعلق بما واجهته من عقبات تمثلت، بحسب قولها، في عدم تقبل المجتمع لفكرة ترشحها، وخصوصا الرجال، واصفة العمل على كسب ثقتهم بالأمر الصعب، ولكنها تمكنت من طرح مقترحات وقضايا تهمهم، لكسب ثقتهم ودعمهم.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 26 ديسمبر 2020.

أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، أن الدمج الاقتصادي وتمكين المرأة عاملان رئيسيان في خطة التنمية الوطنية التي تسعى مصر لتنفيذها، مشيرة إلى أن جائحة كورونا رغم التحديات التي فرضتها على العالم وإعاقة تحقيق أهداف التنمية المستدامة، إلا أنها سرعت من وتيرة الإصلاحات المتخذة لسد الفجوة بين الجنسين والتمكين الاقتصادي للمرأة نحو إعادة البناء بشكل أفضل.

جاء ذلك خلال مشاركة وزيرة التعاون الدولي، في القمة الافتراضية «النساء العاملات من أجل التغيير» التي نظمها منتدى الرؤساء التنفيذيين الأفارقة، واستضافتها مؤسسة التمويل الدولية. والنساء العاملات من أجل التغيير؛ هي مبادرة تسعى لتعظيم مشاركة السيدات في المناصب القيادية ومجتمع الأعمال في أفريقيا، وتضم عدد كبير من القيادات النسائية في القارة والمجتمع الدولي، وتستهدف أن تصل النساء لنسبة تمثيل 50% في مختلف المناصب القيادية على مستوى الشركات في قارة أفريقيا، فضلا عن مختلف درجات العمل وأن يتمتعن بأجر مساوٍ لأجر الرجل .

ودعت وزيرة التعاون الدولي، خلال كلمتها إلى أن تكون الكفاءة هي الفيصل في الحكم على الفرد دون النظر لنوعه، وأن يتم العمل على زيادة مشاركة النساء في المناصب القيادية وتعزيز مشاركتهن في مختلف مناحي الحياة حتى تتغير الأفكار الخاطئة حول دور المرأة في المجتمع، مشيرة إلى أهمية التعليم في سد الفجوة بين الجنسين .

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل اليوم السابع بتاريخ 30 نوفمبر 2020.

القاهرة: «الشرق الأوسط»

استقبلت الأوساط النسائية في ليبيا بسعادة مشوبة بالحذر توافق المجتمِعات في ملتقى تونس للحوار الليبي، على تمثيل ومشاركة المرأة في المناصب السيادية التشريعية، والتنفيذية والخدمية بنسبة لا تقل عن 30%، مؤكدة أنه «آن الأوان للتوقف عن إقصاء المرأة، وإتاحة الفرصة أمامها للعب دور سياسي حقيقي».

وتحدثت فاطمة كاريس، عضو مجلس النواب بطبرق، عن انفتاح المرأة الليبية على الحياة السياسية، ونوهت بمشاركتها في جلسات المسار الدستوري للحوار السياسي بين وفدي مجلسي «النواب» و«الأعلى للدولة» الشهر الماضي، بالإضافة إلى مشاركتها بأربع جلسات تشاورية، عقدتها البعثة مع مجموعات نسائية، تتكون من حقوقيات وحزبيات وناشطات قُبيل انعقاد ملتقى الحوار السياسي في تونس.

وأوضحت كاريس في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن المشاركات في حوار تونس «طالبن بضرورة ألا يقل تمثيل المرأة في المناصب القيادية بالسلطة التنفيذية المقبلة عن 30%»، ورأت أن «ذلك يعني أنه لن يتم حصر النساء بمقعد وزارة الشؤون الاجتماعية فقط، كما يحدث منذ سنوات، لكن من المتوقع زيادة حصة تمثيلها في البرلمان المقبل بما يقارب 60 مقعداً ».

 انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الشرق الأوسط بتاريخ 30 نوفمبر 2020.

تراهن  ناشطات ليبيات على ممثلاتهن في ملتقى الحوار السياسي، الذي انطلق في تونس، الإثنين الماضي، ويستمر حتى السبت، للمطالبة بحقوقهن، لا سيما في مسألة تهميش الدور المجتمعي للمرأة.

تقدمت 120 امرأة ليبية، يمثلن مختلف الشرائح المجتمعية الليبية، بمقترحات للأمم المتحدة، خلال لقائهن بموظفي البعثة الأممية في ليبيا، نهاية الشهر الماضي، قبل أن تعلن البعثة عن جملة من توصيات قطاع النساء لرفعها لاجتماعات ملتقى الحوار السياسي المعقودة في تونس، بشأن ضرورة مشاركة المرأة في المرحلة المقبلة.

تقول عزة الفرجاني، المشاركة في ذلك اللقاء، إنّ هذا العدد من النساء تضمن أكاديميات وناشطات مدنيات وحقوقيات، حرصن على تمثيل عادل لنساء الأقليات الثقافية، من الأمازيغ والتبو والطوارق. وتعبر الفرجاني عن أملها الكبير في أن تكون التوصيات المرفوعة للملتقى "بارقة أمل تمكّن المرأة من اختراق جدار التهميش" الذي طاولها لعقود، متحدثة عن اعتراف مجتمعي ودولي بدور المرأة في مجالات المصالحة الوطنية، وتولي العديد من المناصب في القطاعات الحكومية والخدمية بعد التراجع الكبير لدور الرجل الرسمي، خصوصاً في قطاعات مهمة، كالتعليم الذي تشغله المرأة بنسبة كبيرة جداً.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العربي الجديد بتاريخ 12 نوفمبر 2020.

ضمن مسار الملتقى السياسي الليبي المرتقب في التاسع من الشهر الجاري في تونس، أعلنت البعثة الأممية للدعم في ليبيا، توصيات أربع جلسات تشاورية أُجريت الشهر الماضي، من خلال تقنية الاتصال المرئي حول أهمية المشاركة الفعالية للمرأة الليبية في المرحلة المقبلة.

وشاركت في هذه الجلسات الاستشارية 120 سيدة من الأحزاب والتكتلات والمبادرات السياسية، والأكاديميات، والناشطات من المجتمع المدني، والإعلاميات والخبيرات في القانون. وضمت الجلسات مشارِكات يمثلن الأمازيغ والطوارق والتبو، وكذلك من النازحات والمغتربات. وبلغت نسبة مشاركة الشابات في الجلسات ما يقارب 40%، وفق بيان نشرته البعثة عبر موقعها على شبكة الإنترنت، الإثنين.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الوسط بتاريخ 6 نوفمبر 2020.

أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن اليوم الاثنين، أن نانايا ماهوتا ستصبح أول امرأة تشغل منصب وزير الخارجية في نيوزيلندا، في الوقت الذ كشفت فيه النقاب عن حكومة جديدة "متنوعة بشكل لا يصدق".

وقالت ماهوتا، التي تضع وشم الماوري التقليدي على ذقنها، لقد كان "امتيازًا كبيرًا" وجزء من إرث نيوزيلندا التي كانت أول دولة تمنح المرأة حق التصويت.

وقالت ماهوتا: "آمل أن ترى العديد من النساء الأخريات من أصل ماوري، من أصول مختلطة، في جميع أنحاء نيوزيلندا أن هذا يرفع السقف مرة أخرى في المجالات التي أغلقت أمامنا كثيرا والمتعلقة بالفرص المهنية".

وتضم حكومة أردرن الجديدة المكونة من 20 وزيراً ثماني نساء خمس من الماوري وثلاثة أعضاء من المثليين، من بينهم وزير المالية ونائب رئيسة الوزراء جرانت روبرتسون.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الشروق بتاريخ 2 نوفمبر 2020.