عوائق ومقاومات
رغم الأثر العميق الذي تتركه النساء في مسار السلم الأهلي، إلا أن حضورهن في مفاوضات السلام الرسمية ما يزال هامشيًا. وغالبًا ما تُختزل أدوارهن في الجوانب "الناعمة" كالرعاية والدعم النفسي، دون اعتراف بأهليتهن السياسية والاجتماعية.
كما تواجه النساء في المجتمعات العربية ثقافة تقييدية تُقصيهن من المجال العام، وتربط أدوارهن بـ"البيت" لا "الوطن".
نحو إدماج حقيقي للمرأة في بناء السلم.
- لكي يتحقق سلمٌ أهلي حقيقي ومستدام في العالم العربي، لا بد من الاعتراف بدور المرأة كصاحبة قرار، لا فقط فاعلة خير.
- تمكين النساء في مواقع التأثير السياسي والبلدي والمجتمعي.
- تعزيز برامج التعليم التي تدمج مفاهيم المساواة واللاعنف، وتقودها نساء.
- إدراج النساء في كل مراحل المصالحة وبناء السلم من التخطيط إلى التنفيذ.
- مأسسة الجهود النسائية عبر شبكات نسوية عابرة للمناطق والطوائف.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة الحياة الجديدة، بتاريخ 4 اغسطس، 2025.