تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الدعوة وكسب التأييد

دعت وزيرة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن، نزيهة العبيدي، اليوم الاثنين، إلى اعتماد مبدأ التناصف بين المرأة والرجل في تشكيل الحكومة القادمة مبينة أن المجتمع المدني لم يقم بدوره في دعم حضور المرأة في الوسط السياسي وتقلدها مناصب قيادية.

 واستنكرت الوزيرة، في تصريح إعلامي أدلت به على هامش انعقاد مجلس النظراء للمساواة وتكافؤ الفرص، اليوم بمقر مركز البحوث والدراسات والتوثيق والاعلام حول المرأة (الكريديف)، ضعف مشاركة المرأة في المواقع القيادية وفي الحياة السياسية بصفة عامة خاصة في ظل وجود قانون يجرم العنف السياسي المسلط على المرأة (قانون عدد 58 لسنة 2017).

وأشارت في هذا السياق إلى تراجع تمثيلية المرأة في المحطتين الانتخابيتين لسنة 2014 و2019 حيث انخفض حضورها بمجلس نواب الشعب من 36 بالمائة سنة 2014 إلى 23 بالمائة خلال الانتخابات التشريعية لسنة 2019، وتدنت نسبة ترؤسها القائمات الانتخابية إلى حدود 6 بالمائة.

وأبرزت العبيدي تفاوت نسب مشاركة المرأة في المحطة الانتخابية لسنة 2019 من دائرة انتخابية إلى أخرى إذ حظيت المرأة، حسب قولها، بأكبر عدد من المقاعد في ولايات الشمال الشرقي وولايات الوسط الشرقي بنسبة 30 بالمائة في حين لم تتعد هذه النسبة 7 بالمائة في ولايات الجنوب الغربي والجنوب الشرقي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل موزاييك أف أم بتاريخ 4 نوفمبر 2019.

انطلقت، اليوم الأربعاء، فاعليات المؤتمر الدولي "دور المرأة في صنع القرار" الذي تنظمه هيئة فرسان السلام.

ويهدف المؤتمر الذي افتتحته العين أمل الفرحان، مندوبة عن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز إلى تعزيز مشاركة المرأة في صنع القرار، ومساهمتها في تحقيق التنمية الشاملة على أساس المشاركة والفرص المتساوية.

وقال رئيس جمعية فرسان السلام الدكتور أمين ابو حجلة، إن للمرأة حقاً مكتسباً في الحياة السياسية وهي الشريك الأساسي في عملية الإصلاح السياسي ومشاركتها مقياس لتقدم المجتمع، وعلينا أن نسعى لتحقيق المزيد من الإنجاز التشريعي لتثبيت حقوقها المنشودة من خلال مشاركتها في مواقع القرار والتشارك مع الجمعيات النسائية ومنظمات المجتمع المدني عبر الجهات الحكومية والبرلمانية.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الرأي بتاريخ 16 أكتوبر 2019.

القدس - معا –

قالت عضو الأمانة العامة في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية أن قطاع الحكم المحلي يعتبر مسارا هاما في عملية تعزيز مشاركة المرأة السياسية ودمجها في عملية صنع القرار والتخطيط على صعيد التنمية المحلية.

وأكدت عضو اللجنة المركزية لحركة فتح سلامة خلال لقاء جمعها مع وزير الحكم المحلي م. مجدي الصالح، اليوم الخميس، أن الاتحاد يتطلع لشراكة متينة مع وزارة الحكم المحلي تسهم في تذليل العقبات امام مشاركة النساء الفاعلة سواء على صعيد حقها في الانتخاب والترشح أضافة الى الارتقاء بمستوى مشاركتها في لجان التخطيط الفنية في البلديات والهيئات المحلية.

وأشارت سلامة إلى أن دمج المرأة في عملية التخطيط وصنع القرار من شأنه أن يشكل رافعة للهيئات المحلية ويسهم في تعزيز قدرتها على تقديم خدمات تستجيب لتطلعات واحتياجات المرأة الفلسطينية.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل وكالة معا الاخبارية بتاريخ 26 سبتمبر 2019.

وطنية - أقامت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية ممثلة برئيستها كلودين عون روكز، والمركز العربي لتطوير حكم القانون والنزاهة ممثلا بمؤسسه ومشرفه العام الدكتور وسيم حرب، لقاء تشاوريا حول موضوع "الكوتا النسائية: نحو تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية في لبنان"، وذلك ضمن إطار مشروع "تشجيع الأصوات المهمشة في عملية المشاركة السياسية في لبنان"، الذي يقوم المركز بتنفيذه بدعم من وزارة الخارجية في الولايات المتحدة الأميركية، وبالتعاون مع منظمة "بلان إنترناشيونال".

حضر اللقاء وزيرة الدولة لشؤون التمكين الاقتصادي للنساء والشباب فيوليت خير الله الصفدي، ممثلة وزير العدل ألبيرت سرحان القاضية ميراي داوود، النواب: بهية الحريري، الدكتورة عناية عز الدين، ديما جمالي، ورولا الطبش جارودي، المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية الدكتور فاديا كيوان، الوزراء السابقون: زياد بارود، منى عفيش وجان أوغاسبيان، ممثلة نقيب المحامين ندى تلحوق، ممثلة السفارة الأميركية مينتا ميدلي، أعضاء الهيئة الوطنية لشؤون المرأة وممثلو الأحزاب السياسية وجمعيات المجتمع المدني والمنظمات الدولية.

عون روكز

افتتح اللقاء بكلمة لعون روكز قالت فيها: "يعز علي أن يكون لبنان مصنفا دوليا في المراتب الأخيرة بين الدول لجهة إنصاف النساء في المشاركة السياسية: المرتبة 142 من أصل 144 دولة، ويعز علي الاعتراف بأن النساء يشكلن الفئة الأكبر من الفئات المهمشة سياسيا، فنسبة ال4.6 في المئة التي تمثلها السيدات الست في مجلسنا النيابي تعكس، بعد مرور 66 عاما على إقرار الحقوق السياسية للمرأة في لبنان، فشلا لنظامنا السياسي في إرساء قواعد نظام ديموقراطي حقيقي. فكيف يمكن تفسير ضآلة هذه النسبة، مقارنة مع النسب التي تعكسها أعداد النساء في مجالات مزاولة المهن الحرة والقضاء ومهنتي التعليم المدرسي والأكاديمي؟ ففي هذه القطاعات، تزيد نسب النساء عن الربع، وتقارب النصف في المحاماة، وتزيد عنه في التعليم الثانوي. ولنا اليوم أن نتباحث في سبل التوصل إلى التغيير الذي من شأنه أن ينهي استثناء المجال السياسي من المجالات التي تخوضها النساء وتبرع فيها".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الوكالة الوطنية للاعلام بتاريخ 31 جويلية 2019.

وكالة الغيمة الليبية للأخبار – مسلاتة.

اقيمت بصالة اجتماعات المعهد العالي للمهن الشاملة بمدينة مسلاتة جلسة حوارية لدعم مشاركة المراة بانتخابات البلدية تحت شعار (صوتك يحدث فرق لدعم المرشحات في البلديات)، بتنظيم من منظمة لماذا انا لحقوق المراة ورعاية المنظمة الديمقراطية للانتخابات و باستضافة من اللجنة الفرعية لانتخابات المجلس البلدي مسلاتة وحضر الجلسة أعضاء اللجنة الفرعية لانتخابات بلدية مسلاتة وعدد من مندوبي مؤسسات المجتمع المدني وعدد من المرشحات لانتخابات بلدية مسلاتة،  حيث تم مناقشة كيفية دعم مشاركة المراة في انتخابات البلدية وزيادة نسبة المشاركة للمرأة في الحياة السياسية عامة والمجالس البدية خاصة والتأكيد على التنوع الاجتماعي في الحكم المحلي لتعزيز مشاركتها ومناصرة الرجل للمراة لوصولها إلي مواقع صنع القرار والعمل على توجيه الناخبين والمجتمع المدني لانتخاب النساء و دعم الفائزات .

يذكر أن مثل هذه الجلسة ستجرى ببلدية زليتن خلال الايام القادمة وذلك ضمن مشروع تعزيز مشاركة المرأة سياسيا في انتخابات المجالس البلدية

المصدر: وكالة الغيمة الليبية للأخبار

رام الله - سوا

أوصى مشاركون في المؤتمر السنوي الثالث، الذي عقده منتدى النوع الاجتماعي في الحكم المحلي في رام لله  اليوم الأربعاء، بضرورة رفع مشاركة السياسية للمرأة إلى 30% في الانتخابات، وذلك في محاولة لرفع تمثيل النساء في الحياة السياسية.

وشارك في المؤتمر الذي عقد بعنوان "عامين على الانتخابات المحلية.. الواقع والتحديات"، رئيس مجلس إدارة طاقم شؤون المرأة أريج عودة، ووزيرة شؤون المرأة آمال حمد، والمدير التنفيذي للجنة الانتخابات المركزية هشام كحيل، ومديرة برنامج تمكين النساء في الشرق الأوسط في GIZ روث نولن.

وقالت عودة، حسب الوكالة الرسمية: "إن الطاقم عمل خلال استضافته أعمال المنتدى على تنسيق كافة جهود المؤسسات الأعضاء العاملة في قطاع الحكم المحلي لأحداث التغيير لصالح مشاركة المرأة في انتخابات المجالس المحلية انطلاقا من أهمية الحكم المحلي في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل وكالة سوا الاخبارية بتاريخ 19 يونيو 2019.