الدعوة وكسب التأييد
Main navigation
افتتحت الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية النمطية والتميز لدى الأطفال والناشئة، والتي عقدت ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الحادية والخمسين.
وأشارت في كلمتها إلى أن السيدات الناشطات في الدول العربية الأعضاء بالمنظمة أكدن على أن تدابير التمييز الإيجابي التي اعتمدتها الحكومات العربية لتعزيز حضور ومشاركة النساء في الحياة العامة والسياسية على وجه الخصوص تصطدم بواقع أن السلوكيات الاجتماعية مازالت في العديد من الأحيان تقاوم هذه السياسات، وبعض الناشطات بتن يتخوفن من أن وقف العمل يزيد تراجع حضور المرأة في الفضاء العام وقد تعود النساء إلى التهميش السياسي.
وأكدت أنه يجب السعي لمعرفة الأسباب التي قد تقضي على نتائج السياسات الإيجابية التي اعتمدتها معظم الدول العربية في العقدين الآخرين.
كما نوهت إلى أن المنظمة تقوم حالياً بدراسة ميدانية مقارنة في خمس دول عربية للوقوف على النتائج الإيجابية والتداعيات السلبية الممكنة لتطبيق نظام الكوتا الخاص بالنساء في الانتخابات العامة وتسعى هذه الدراسة التقييم من استدامة حضور النساء في المواقع السياسية الرسمية وفعالية هذا الحضور.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل أخبار اليوم بتاريخ 27 يناير 2020.
(MENAFN - Jordan News Agency) عمان 5 شباط (بترا)- أطلقت جمعية معهد تضامن النسائي الأردني "تضامن"، اليوم الأربعاء، مرصد "عين على النساء"، لرصد مشاركة المرأة الأردنية في الحياة العامة، بحضور جمهور مهتم.
وقالت الرئيسة التنفيذية والمستشار القانونية للجمعية المحامية أسمى خضر، في كلمة لها، إن المرصد سيكون له بوابة الكترونية متاحة للجميع، ويهدف إلى التأثير على السياسات بناء على معلومات معرفية موثّقة حول مشاركة المرأة في أربعة مجالات أساسية، وهي: السياسية، والاقتصادية، والتعليمية والعنف ضد المرأة.
وأضافت، أن عملية الرصد ستكون ضمن مؤشرات محددة ترصد التقدم أو التراجع في المجالات الأساسية الأربعة، مع التركيز على المجال السياسي، لافتة إلى أن الجمعية تعكف حالياً على تأليف كتاب يتناول تطور وتأريخ مشاركة المرأة في الحياة السياسية الأردنية عبر مئة عام، ودعت الباحثين ومراكز الدراسات وأي جهة تمتلك معلومات بهذا الشأن مشاركتها مع الجمعية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل MENA FN بتاريخ 5 فبراير 2020.
الاردن 24 - عمان - عقدت كلية الآداب والعلوم في جامعة الشرق الأوسط محاضرة بعنوان “المشاركة السياسية للمرأة الأردنية” قدمتها سعادة النائب وفاء بني مصطفى بحضور عددا من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة.
وأكدت بني مصطفى أنه لا يمكن تجاهل قدرات المرأة ومشاركتها في الحياة السياسية والبرلمانية وهي ليست متطلب نسوي فقط بل متطلب وطني لخدمة المجتمع، مشيرة إلى أهمية وجود الرجال والنساء والشباب في صنع القرار والتي يقدمها كل من يخوض على الحياة البرلمانية، وأن المشكلة تكمن في ضعف مشاركة المرأة اقتصاديا ويبرز دورهن في المشاركة السياسية وأن الإصلاح السياسي لا يكتمل إلا بالإشراك الكامل لهن.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الأردن 24 بتاريخ 8 جانفي 2020.
طالبت جمعية معهد تضامن النساء الأردني "تضامن" بوقف "العنف السياسي ضد النساء لتهميشهن وإقصائهن عن الحياة السياسية وإدارة الشأن العام"، مشيرة إلى أنّ المؤشرات الدولية والوطنية تؤكد أن المشاركة السياسية للنساء في المملكة، لم تحقق التقدم المطلوب لتحقيق المساواة بين الجنسين.
وأضافت "تضامن"، في بيان، اليوم السبت، أنه "رغم التشريعات والسياسات والتدابير المتخذة الهادفة إلى تمكين النساء سياسياً، إلا أن الأردن احتل المركز الـ 129 من بين 149 دولة في مؤشر الفجوة بين الجنسين لسنة 2018 في مجال التمكين السياسي، ولا يزال التمثيل النسائي على المستوى الوزاري في حدود 14%، وعلى المستوى النيابي 15%، وعلى مستوى الأحزاب السياسية 35%، وعلى مستوى القيادات في القطاع العام 7%".
وأوضح البيان أن "الرجال والنساء على حد سواء يمكن أن يتعرضوا للعنف في الحياة السياسية، إلا أن العنف الموجه إلى النساء يستهدفهن لكونهن نساءً، ويتخذ أشكالاً متعددة، منها التهديد والتحرش والعنف الجنسي، ويهدف إلى ثني النساء عن المشاركة في الحياة السياسية، أو تقييد مشاركتهن، أو منعهن من المشاركة أصلاً".
وأشار البيان إلى أن هناك أمثلة كثيرة لتعرض النساء للعنف السياسي. "هذا ما تؤكده الحوارات خلال جلسات مجلس النواب، والتعرض للوزيرات والتدخل في حياتهن الشخصية، والتضييق على النساء الحزبيات وإقصائهن فقط لكونهن نساءً. العنف السياسي ضد النساء يتضمن أيضاً العنف الذي يمارس ضدهن في مرحلة الانتخابات، وما بعدها، الذي تنتج منه أضرار أو معاناة جسدية أو نفسية أو جنسية بهدف الحفاظ على الأدوار والقوالب النمطية لكل من الذكور والإناث، وبينها الاعتداءات اللفظية والتحرش، التي أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي مرتعاً لها في السنوات الأخيرة"، بحسب البيان.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العربي الجديد بتاريخ 30 نوفمبر 2019.
أكد مسؤولون أفارقة ودوليون، أهمية تعزيز دور المرأة فى إنهاء الصراعات، وضمان مشاركة المرأة فى كافة الأنشطة بالمجتمعات الأفريقية، وتحقيق المساواة بين الجنسين فى الوصول إلى التمويل، مشيرين إلى أن تمكين المرأة الأفريقية يتوقف على الإرداة السياسية.
جاء ذلك خلال جلسة بعنوان: "تعزيز دور المرأة الأفريقية في تحقيق السلام والأمن والتنمية" بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيىسي، ضمن فعاليات اليوم الثاني لمنتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين المنعقد بمدينة أسوان، بحضور عدد من القادة الأفارقة والوفود من مختلف دول القارة والخبراء المعنيين بالسلام والتنمية في المؤسسات الدولية والإقليمية.
وفي كلمتها، أشادت بينيتا ديوب، المبعوثة الخاصة بالاتحاد الأفريقي، المعنية بالمرأة والسلام والأمن، بالخطة الوطنية التي وضعتها مصر بقيادة الرئيس السيسي، للمرأة والسلم والأمن، والتي تهدف إلى تعزيز دور المرأة في أوضاع السلم والأمن، إضافة إلى توفير الحماية للمرأة ضد مخاطر الإرهاب في أوقات السلم، وليس فقط في أوقات الحروب.
ودعت "ديوب"، جميع الدول الأفريقية والشركاء في الخارج، إلى تقديم الدعم الكامل لتنفيذ جدول أعمال المرأة والسلام والأمن والذي يتبناه الاتحاد الأفريقي لتعزيز دور المرأة، مشددة على أن المرأة يمكنها أن تسهم بدور كبير في إنهاء الصراعات وإعادة بناء الدول، ولذلك لا بد من دعوتها للمشاركة في عملية صنع السلام وتنفيذ مبادرة إسكات البنادق.
وشددت على ضرورة خلق مساحة أكبر للمرأة لتعبر عن صوتها، مؤكدة على ضرورة عدم استبعادها من وضع استراتيجيات التنمية الشاملة في القارة بأكملها، موضحة أن المرأة لديها حلول لا بد من الاستماع إليها، وأنها ليست ضحية بل العمود الفقري للبلاد، داعية إلى اتخاذ قرارات جريئة حتى تصل نسبة مشاركة المرأة في جميع المجالات إلى 50%.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل EmNews بتاريخ 12 ديسمبر 2019.
الأنباط -عقد المقهى السياسي في الكرك بالتعاون مع مركز شابات الكرك مساء امس الخميس، ورشة حول مشاركة المرأة في الحياة السياسية . وقالت مديرة المركز اسراء الدهيسات ان موضوع مشاركة المرأة في صنع القرار والعمل السياسي مازال يستحوذ على اهتمام الغالبية المثقفة في المجتمع والناشطين في مجال الديموقراطية وحقوق الإنسان والمواطنة. واضافت رغم الضمانات القانونية المتوفرة لتكريس حق المرأة في المشاركة بالقطاعات ومنها السياسة إلا أنه يوجد معتقدات وأفكار موروثة تعيق تلك الحقوق والاستحقاقات التي تطالب بها النساء والفتيات حول العالم. وبينت عدد من المشاركات أن وصول المرأة إلى النضج السياسي ومشاركتها الفاعلة لا يتحققان إلا بحصولها على حقوقها في المجتمع . -- (بترا)
المصدر: الأنباط
Upcoming Event:
رؤى تقاطعية حول المسار الانتخابي في تونس
تتشرف جمعية أصوات نساء باسم الديناميكية النسوية بدعوتكم(ن) لحضور ندوة تحت عنوان " رؤى تقاطعية حول المسار الانتخابي في تونس" بالشراكة مع جمعية مراقبون، البوصلة والجمعية التونسية للقانون الدستوري وذلك…
Explore