تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

ذكرت صحيفة "الدستور" أنه إذا منع الزوج زوجته وأبناءه من المشاركة في الانتخابات أو أجبرهم على التصويت على نحو معين، فإن قانون مباشرة الحقوق السياسية نص على عقوبة الحبس سنة والغرامة.

وقالت الصحيفة نقلا عن مصادر قضائية، "إنه إذا منع الزوج زوجته وأبناءه من المشاركة في الانتخابات أو أجبرهم للتصويت على نحو معين فإن قانون مباشرة الحقوق السياسية رقم 92 لسنة 2015 للقانون 140 لسنة 2020، نص على عقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن 100 جنيه ولا تجاوز 5 آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من استعمل القوة أو التهديد لمنع شخص من الإدلاء بصوته فى الانتخاب الجارية أو لإكراهه على الإدلاء على وجه معين.

وأضافت أنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين كل من استخدم أيا من وسائل الترويع أو التخويف بقصد التأثير في سلامة سير العملية الانتخابية ولم يبلغ مقصده، فإذا بلغ مقصده تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 5 سنوات.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل RT بتاريخ 7 نوفمبر 2020.

رانيا الصرايرة

عمان – لم تكن مفاجأة للمنظمات النسوية او الناشطات في مجال حقوق المرأة عدم فوز أي سيدة خارج اطار الكوتا في الانتخابات النيابية 2020، في ظل قانون انتخابي ترى فيه الناشطات “غير عادل” في طريقة احتساب الأصوات.

وتشير النتائج الأولية لاحتساب الأصوات لفوز 15 سيدة فقط ضمن الكوتا، في حين لم تتمكن أي سيدة من الفوز خارج اطار الكوتا، رغم ان خمس سيدات استطعن الحصول على مقاعد في مجلس النواب الثامن عشر السابق الذي جرى انتخابه عام 2018 في حين ان قانون الإنتخاب لمجلس النواب رقم 6 لعام 2016 وبموجبه فقد تم تخفيض عدد مقاعد المجلس الى (130) مقعداً خصص منها (15) مقعداً للكوتا النسائية بواقع (11.5%) من المقاعد الإجمالية.

الامينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة سلمى النمس ترى ان المرة الماضية لم يكن هناك فهما كاملا لقانون الانتخاب فلم يكن لدى المرشح ضمن القائمة مانعا من ان يدعو مناصريه للتصويت للسيدة التي معه في القائمة، لانه لم يدرك ان هذا سيزيد فرصها في التنافس ضمن القائمة وان تفوز عن مقعد القائمة وليس كوتا، لكن هذه المرة ورغم ان المرشحين يكونون ضمن نفس القائمة الا انهم شددوا على مناصريهم الا يصوتوا الا لهم من ضمن القائمة وهذا اضعف من فرص وجود النساء خارج اطار الكوتا.

وتشدد النمس على ضرورة تعديل قانون الانتخاب بحيث يكون اكثر عدالة ومراعاة للنوع الاجتماعي ويدعم فوز النساء خارج اطار الكوتا مؤكدة ان اللجنة الوطنية لشؤون المرأة توقعت مثل هذه النتيجة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 11 نوفمبر 2020.

كتبت كامالا هاريس السبت اسمها في التاريخ بسطور من ذهب، حيث انتخبت لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية عقب الكشف السبت عن فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات الرئاسية. وتعتبر مسيرة هاريس البالغة من العمر 56 عاما مثالا يحتذى به لكثير من النساء، حيث أنها أول امرأة ذات بشرة سمراء تصبح مدعية عامة لولاية كاليفورنيا، وأول امرأة متحدرة من جنوب شرق آسيا تحصل على مقعد في مجلس الشيوخ. وفي كلمة ألقتها بعد إعلان فوز المرشح عن الحزب الديمقراطي جو بايدن، وجهت هاريس نداء إلى نساء العالم لدعوتهن إلى عدم فقدان الأمل في تحقيق أحلامهن.

هي ليست فقط أول امرأة في تاريخ الولايات المتحدة التي يتم انتخابها كنائب لرئيس الدولة بل هي تجسيد حقيقي لما يعرف باسم "الحلم الأمريكي". كامالا هاريس، التي ولدت لأبوين مهاجرين من جامايكا والهند، دخلت السبت التاريخ من أوسع أبوابه عقب الإعلان عن فوزها وحزبها الجمهوري بنتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020.

خاضت هاريس البالغة 56 عاما انتخابات الثلاثاء الرئاسية في تتويج لإنجازاتها السابقة كأول امرأة ذات بشرة سمراء تصبح مدعية عامة لولاية كاليفورنيا، وأول امرأة متحدرة من جنوب شرق آسيا تحصل على مقعد في مجلس الشيوخ.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 8 نوفمبر 2020.

أدت رئيسة الوزراء في نيوزيلندا جاسيندا أردرن الجمعة اليمين الدستورية باللغتين الإنكليزية والماورية، بعد فوز ساحق في الانتخابات. وحققت أردرن للحزب العمالي أكبر فوز انتخابي منذ الحرب العالمية الثانية، بعد أدائها في محاربة وباء كوفيد-19 وإشادة منظمة الصحة العالمية بمجهوداتها في التصدي لفيروس كورونا.

بعد ثلاثة أسابيع على الانتخابات في نيوزيلندا، تولت رئيسة وزراء البلاد جاسيندا أردرن الجمعة مهامها لولاية ثانية.

وأدت المسؤولة العمالية البالغة 40 عاما التي تتمتع بشعبية كبيرة، اليمين باللغتين الإنكليزية والماورية في مراسم أقيمت في ويلينغتون.

وقالت "أقول ببساطة إن أوتيراروا نيوزيلندا حاضرة على هذه الطاولة" في إشارة إلى اسم البلاد بلغة الماوري. وقد عرضت تشكيلة حكومتها التي ضمت تمثيلا كبيرا للنساء ولهذه الإثنية.

وصرحت "يمثلون معا آفاقا مختلفة جدا ومواهب وخبرة هائلة فضلا عن التزام كبير في خدمة البلاد كما يتوقع خلال الأزمات".

 انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس24 بتاريخ 6 نوفمبر 2020.

رم -تنطلق المرحلة الثانية من برنامج تعزيز مشاركة المرأة في الانتخابات النيابية، التي تنفذه اللجنة الوطنية لشؤون المرأة بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة وصندوق المم المتحدة الإنمائي، إذ سيركز على تقديم المشورة القانونية للمترشحات. الراغبات بالترشح، وكيفية بناء البرنامج الانتخابي بداية الاسبوع المقبل.

وتختتم المرحلة الاولى أعمالها اليوم بعد تدريب 440 إمرأة في محافظات المملكة، ركزت على بناء قدرات السيدات الراغبات بالترشح، وتوعية الراغبات بالترشح عن كيفية اختيار القوائم وتمكينهن لخوض الانتخابات النيابية المزمع عقدها في العاشر من تشرين ثاني 2020.

ويغطي البرنامج أحد عشر موضوعا وتطبيقات عملية للسيدات حول كيفية تطوير رسائل الحملة الانتخابية بما يستجيب لاحتياجات وأولويات المجتمع بمختلف فئاته ويراعي اعتبارات النوع الاجتماعي، فضلا عن مهارات ادارة الموارد البشرية والمالية للحملة ووضع خطة وموازنة تفصيلية متناسبة مع التعليمات الخاصة بالانفاق على الحملات. كما يتضمن البرنامج رسائل تحفيزية لمساعدة السيدات لاتخاذهن القرار والمضي في خوض التجربة.

وبينت الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة الدكتورة سلمى النمس أن الغاية من البرنامج هي صقل المعرفة لدى الراغبات بالترشح، ليس فقط كمرشحات وإنما كناخبات وداعمات للحملات الانتخابية لسيدات أخريات، ويسهم في خلق حراك نسائي موحد يؤكد على أهمية تواجد المرأة في مجلس النواب كصانعة للتشريعات ومراقبة لاداء الجهاز التنفيذي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل وكالة رم للأنباء بتاريخ 1 أكتوبر 2020.

الطفيلة 29 أيلول (بترا)- نظمت هيئة الأمم المتحدة للمرأة وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي واللجنة الوطنية لشؤون المرأة، اليوم الثلاثاء، ورشة تدريبية حول مشاركة المرأة في البرلمان التاسع عشر.
وتناولت الورشة التي شاركت فيها 20 سيدة ما بين راغبات بالترشح وناشطات بالعمل التطوعي والاجتماعي، عددا من المحاور شملت إعداد المرشحة وبناء قدراتها في مهارات الاتصال والتواصل، وإعداد البيان الانتخابي وكيفية إعداد وإدارة الحملات الانتخابية، وآلية جمع التبرعات والتخطيط المالي لتلك الحملات.
وقال المحامي طلال عليمات عضو الفريق الوطني للتدريب خلال الورشة، إن الورشة تهدف إلى تمكين النساء الراغبات في الترشح للبرلمان التاسع عشر، وبناء قدراتهن في مجال القيادة السياسية وخوض العملية الانتخابية وكيفية إدارة الحملات الانتخابية واستهداف الناخبين داخل الدائرة الانتخابية بالطرق الصحيحة.
كما تم شرح قانون الانتخاب خلال التدريب وكيفية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للترويج للحملات الانتخابية.
وجرى خلال الورشة توعية المرشحات بالانتخابات النيابية وقانون الانتخاب وآلية احتساب أصوات الكوتا النسائية والقوائم الانتخابية وتوضيح اجراءات الترشح، وكيفية صياغة البرنامج السياسي وإدارة الحملة الانتخابية، وتعزيز ثقة المرشحات ومهاراتهنّ الشخصية خلال العملية الانتخابية.
--
(بترا)

س م/رق/س ي29/09/2020 

المصدر: وكالة الأنباء الأردنية بترا